اطمئنو الثورة ترجع الي الوراء :اختطاف 20 إمامًا معتصمًا أمام وزارة الأوقاف


 



طبعا  دول اكيد رمينهم مع باقي الناس اللي اختطفوهم من يوم 25 مع بداية الثورة ما زالت حكومة المخلوع تحكم البلد يجب تطهير البلد اولا جورجيا لما حصل فيها ثورة فصلو 18 الف شرطي فاسد وعينو مكانهم شباب من الثوار 


عدد من الأئمة خلال وقفتهم الاحتجاجية أمام الأوقاف


اتهم الأئمة المستبعدون أمنيًّا من التعيين بوزارة الأوقاف الوزير الدكتور عبد الله الحسيني بالتواطؤ في جريمة اعتداء عدد من البلطجية الذين يحملون الأسلحة البيضاء، ومجموعة من أفراد أمن الوزارة أثناء احتجاجهم عصر اليوم أمام مقر الوزارة ضد تسويف اعتماد تعيينهم بمديريات الأوقاف بالقاهرة والأقاليم.


 


 


 


وقالوا لـ(إخوان أون لاين): إن البلطجية قاموا بالتعاون مع أفراد أمن الوزارة بالتعدي على الأئمة المستبعدين أمام مقر ديوان الوزارة، واعتقلوا نحو 20 إمامًا تم اقتيادهم إلى جهة غير معلومة.


 


 


 


وقال أحمد سمير عبد العزيز أحد الأئمة المستبعدين لـ(إخوان أون لاين) إنه بعد انتهائهم من أداء صلاة الظهر أمام مقر الوزارة لمواصلة احتجاجهم طاردهم عدد من البلطجية، وأفراد قوات الأمن بالأسلحة البيضاء، واختطفوا أكثر من 20 إمامًا، في الوقت الذي كان يشاهد الحسيني الاعتداء على الأئمة من إحدى النوافذ.


 


 


 


وأضاف ياسر عبد العال، أحد المستبعدين أمنيًّا، أن الوزير أعطى وعدًا لنا منذ ثلاثة أسابيع باعتماد تعيناتنا ظهر اليوم؛ لكنه لم يفِ بوعده، موضحًا أن الحسيني ما زال ينفذ سياسات أمن الدولة المنحل بالأوقاف؛ للنيل من هيبة العلماء والدعاة.


 


 


 


واستنكر محمد عبد العال، أحد المستبعدين، ما حدث، مؤكدًا أن مطاردتنا أثناء مطالبتنا بحقوقنا الشرعية بعد ثورة 25 يناير إهانة لمصر كلها وللأزهر الشريف وللأوقاف، مؤكدًا استمرار احتجاجاتهم السلمية؛ حتى تنفيذ جميع مطالبهم الشرعية.


 


 


 


وتساءل إبراهيم السيد حسين: لماذا نُمنَع من حقنا رغم أن الوزير صرح قبل ذلك بضرورة إنهاء أزمة الأئمة المستبعدين من التعيين بقرارات جهاز أمن الدولة المنحل؟ ولماذا الإعلام يتجاهل سياسات الحسيني ضد الأئمة، وإصراره على تنفيذ قرارات الأمن باستبعادنا من التوظيف؟!.




مواضيع متعلقة


اهم الفاعليات لهذا الشهر


الشبكات الإجتماعية

تغريدات تويتر