وزراء باعو مصر في حكومة شرف والبقية تأتي في الطريق


 





ايمن ابو حديد الوزير الإسرائيلي في حكومة مصر بعد الثورة وزير الزراعة الحالي

لم اكن اتوقع ان يمتد تأثير اسرائيل حتي الي وزير الزراعة فيما بعد الثورة الا عندما علمت ان وزير الزراعة يقف بالمرصاد للمستثمريين المشتركيين في مشروع اكتفاء مصر الذاتي من القمح خدمة للمصالح الاوربية التي تصدر القمح الى مصر لدرجة ان المستثمريين هددو بالانسحاب من المشروع الاخ ايمن ابو حديد لم يكتفي بذلك بل ان يديه امتدت الي محاربة المواطنين حيث لاحظ انخفاض ملحوظ في اسعار الدجاج ووصول مصر الي مرحله الاكتفاء الذاتي من الدجاج فقرر تنفيذ قرارات المخلوع بمنع بيع الدجاج الحي وذلك خدمة للشركات الاوربية التي تورد الدجاج المجمد (الميت ) الي مصر وقام باصدار قرار بمنع تداول الدجاج وملاحقة بائعي ومربي الدجاج وخصوصا مع قدوم رمضان ورغبة من الغرب واسرائيل في تركيع الشعب المصري هذا الوزير اثبت ولاء تام لاسيادة من الغرب واسرائيل وليس احسن حالا منه جودة عبدالخالق وزير التضامن الي حارب هو ايضا مشروع الاكتفاء الذاتي من القمح واصفا اياه بانه مشروع فاشل



جودة عبدالخالق وزير التضامن الحالي الذي مازال يسير على خطى المخلوع

اما جودة عبدالخالق وزير التضامن الحالي فهو مشروع ثورة مضادة كامل ولا يحتاج فقد اصر الاخ جودة على استمرار سياسات المخلوع في الوقت الذي يصل فيه الغاز المصري الي المواطن الاسباني باقل سعر في العالم من مصر الي شقة المواطن الاسباني مباشرة والي شقة المواطن الاسرائيل مباشرة يريد وزير التضامن ان يوزع الغاز المصر على المصريين عن طريق كوبونات والفكرة واضحة وضوح الشمس والهدف منها مجرد وصول المواطن الي منافذ التوزيع سوف يكتشف انه ليس له الحق في الكوبونات وتصبح الكوبونات وسيله لبيع الغاز المصري للمصريين باضعاف سعره ان المواطن الغني ايضا له حق في البلد وله كل الحق في الدعم وسياسة توزيع كوبونات هي سياسة تخالف الدستور لانها تمييز بين المواطنين الذيين يملكون الثروات الطبيعية المصرية



سمير رضوان وزير المالية الحالي الذي مازال يسير على خطي المخلوع

اما سمير رضوان فهو المعول الذي تحاول ان تستخدمة البلدان الاجنبية في هدم الثورة في البداية بدأ يلهث وراء الاقتراض بدلا من استرجاع الالاف المليارات التي لدينا في جميع دول العالم من الثروات التي نهبها المخلوع يلجأ الي اغراق مصر في الديون واليوم وبعد مرور مائة يوم على الثورة يقرر الاخ سمير رضوان ان يدبر ميزانية العام القادم من الشعب المصري عن طريق الغاء الدعم على المواد البترولية وانتم تعلمون ان هذه الخطوه بالذات في مصر سوف تؤدي الي جنون فى الاسعار فيالوقت الذي نبيع فيه السولاء والديزل اغلي من اى دوله فى العالم يسعي سمير رضوان الي حرق الشعب المصري عن طريق زيادة اسعار الطاقة التي تنعكس على كل القطاعات مع الانطلاق في قرارات عشوائية مثل قرارات فرض رسوم علىالبورصة المصرية بل هناك اتجاه لاستكمال مشروع سرقة مصر من خلال تفعيل قانون الضرائب العقارية المشبوه بحجة ان المصريين وافقو على المشروع لذا لم يتم الغاء القانون بل تم تجميده الي الوقت المناسب بعد القضاء على الثورة والثوار

لكن اقولها لكل اليهود ولكل الاسرائيليين ولكل عملاء الموساد في حكومة شرف الثورة باقية وستحاكمكم وستحاكم كل خائن لهذا البلد





مواضيع متعلقة


اهم الفاعليات لهذا الشهر


الشبكات الإجتماعية

تغريدات تويتر